نقشت أعداد كبيرة من النصوص والرسوم الدينية على جدران المقابر وأسطح التوابيت في مصر القديمة. واعتبرت تلك النصوص ذات قوي سحرية؛ إذ قدمت التعاويذ وخرائط سير مفصلة للتجول في الدار الآخرة. ولقد عثر على أقدم مجموعة من التعاويذ التي عرفت متون الأهرام، بمقبرة أوناس في سقارة؛ وتعتبر أساس اللاهوت والأدب في مصر القديمة، وقد صنفت وزودت لاحقا برسوم إيضاحية فيما يعرف بمتون التوابيت فى عصر الدولة الوسطي ثم تطورت فى عصر الدولة الحديثة إلى ما يعرف بكتاب الموتى. وقد أصبح الكتاب الذي يتعلق بأمور العالم الآخر، ويحمل اسم "الأمدوات"، نصا مهما في عصر الدولة الحديثة. ويصف الكتاب رحلة رب الشمس عبر ساعات الليل الاثنتي عشرة، مع رسوم إيضاحية لإرشاد المتوفى. وبعد عصر إخناتون، ظهرت مجموعة جديدة من النصوص التي تدور حول "نوت" التي تبتلع رب الشمس في المساء وتعود فتلده في الصباح.
وبعد أن غزا الإسكندر الأكبر مصر، دمج الإغريق ثقافتهم في ثقافة المجتمع المصري القائم؛ موحدين ديانتهم مع معتقدات المصريين. واستمر ظهور النصوص الجنائزية في المقابر، وترجم العديد من النصوص الدينية المصرية للغة الإغريقية؛ خلال العصر البطلمي.
وكانت ترجمات الإنجيل أهم النصوص الدينية بالنسبة للأقباط، ولكنهم كانوا يستمتعون أيضا بالنصوص التي تدور حول قصص القديسين، والقصص الدينية الأخرى. وكانت حياة وكفاح الشهداء والرهبان والنساك وبطاركة الكنيسة توصف بأساليب حية ومؤثرة. ومن المعروف أنها كانت تحفز قراءها على الدخول في أنظمة الرهبنة واتباع طريق الفضيلة. وكتب الأقباط أيضا أشعار وأناشيد التسبيح التي تعرف بالمزامير. وكتب آباء الكنيسة في الكثير من المواضيع اللاهوتية، كما كتبت السير المؤثرة عن أكثر البطاركة شهرة.
والقرآن الكريم هو أهم النصوص الدينية بالنسبة للمسلمين. والكتاب الكريم أنزل على النبي عليه الصلاة والسلام ، من خلال الوحي الذي جاء به جبريل ؛ على مدى ثلاثة وعشرين عاما. وهو كتاب هداية وإرشاد لأتباع عقيدة الإسلام، ويصف علاقة الإنسان بخالقه؛ وبخلق الله. ويضم القرآن الكريم مائة وأربع عشرة سورة. ويقدر المسلمون النسخ الثمينة من المصحف الشريف؛ التي دونت بخطوط زخرفية جميلة. وكثيرا ما تزين نصوص من القرآن الكريم العناصر المعمارية وغيرها من المعالم والمحتويات والأدوات؛ مثل قناديل وشمعدانات المساجد.
السياحة، والتاريخ، وعلم الآثار، معبد الكرنك، السياحة المصرية، والسياح والسياحة العالمية التاريخية، معبد الأقصر، ومعبد أبو سمبل، السياحة الشاطئية، جزر السياحة، رمسيس الثاني، نفرتيتي، كليوباترا، وبرج بيزا وبرج ايفل، ل الهرم وأبو الهول
No comments:
Post a Comment